يحتفل مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء»، غداً (الأربعاء)، باليوم العالمي للكتاب، وذلك لمشاركة دول العالم المختلفة في التعبير عن أهمية الكتاب، وتقديراً لجهود المؤلفين والكتّاب الذين يساهمون في الارتقاء بالمحتوى الثقافي من خلال إنتاجهم الإبداعي.
ويتضمن البرنامج استضافة مؤلف كتاب «أريد أن أطير» محمد الطحلاوي، الذي يحكي قصة أول طيار مدني سعودي (نهار النصار)، الذي عُرف عنه أنه طيار الملوك، إضافةً إلى توقيع مجموعة من نسخ الكتاب.
وتأتي مشاركة «إثراء» تعزيزاً لرؤية المركز بأن يكون وجهةً معرفيةً واحدة لمجالات ثقافية متعددة، حيث تعتبر المكتبة التي تُعد الأولى من نوعها في العالم العربي منصة تعليمية، كونها محوراً للتعلم الفردي والجماعي والتبادل المفتوح للأفكا، من خلال توفر ما يفوق ربع مليون كتاب ما بين مطبوع ورقمي باللغتين العربية والإنجليزية، تغطي معظم مجالات المعرفة وموزعة على أكثر من 10 آلاف رفّ، وصُممت المكتبة لتحتوي على 51 عامود يحمل لوحة رخامية نقشت عليها أبيات 51 شاعر عربي من مختلف العصور والأزمان بمختلف أنواع الخط العربي.
إضافةً إلى تقديم برامج ثقافية مختلفة تناسب جميع شرائح المجتمع، حيث استضافت المكتبة منذ افتتاح المركز 12 فعالية لتوقيع الكتب، كما ينظم المركز المسابقة الوطنية للقراءة «أقرأ» التي أُقيمت على مستوى طلاب المملكة خلال الخمس سنوات الماضية، وذلك في سبيل دعم تحول المملكة العربية السعودية لمجتمع المعرفة.
ويتضمن البرنامج استضافة مؤلف كتاب «أريد أن أطير» محمد الطحلاوي، الذي يحكي قصة أول طيار مدني سعودي (نهار النصار)، الذي عُرف عنه أنه طيار الملوك، إضافةً إلى توقيع مجموعة من نسخ الكتاب.
وتأتي مشاركة «إثراء» تعزيزاً لرؤية المركز بأن يكون وجهةً معرفيةً واحدة لمجالات ثقافية متعددة، حيث تعتبر المكتبة التي تُعد الأولى من نوعها في العالم العربي منصة تعليمية، كونها محوراً للتعلم الفردي والجماعي والتبادل المفتوح للأفكا، من خلال توفر ما يفوق ربع مليون كتاب ما بين مطبوع ورقمي باللغتين العربية والإنجليزية، تغطي معظم مجالات المعرفة وموزعة على أكثر من 10 آلاف رفّ، وصُممت المكتبة لتحتوي على 51 عامود يحمل لوحة رخامية نقشت عليها أبيات 51 شاعر عربي من مختلف العصور والأزمان بمختلف أنواع الخط العربي.
إضافةً إلى تقديم برامج ثقافية مختلفة تناسب جميع شرائح المجتمع، حيث استضافت المكتبة منذ افتتاح المركز 12 فعالية لتوقيع الكتب، كما ينظم المركز المسابقة الوطنية للقراءة «أقرأ» التي أُقيمت على مستوى طلاب المملكة خلال الخمس سنوات الماضية، وذلك في سبيل دعم تحول المملكة العربية السعودية لمجتمع المعرفة.